العطاء المتواصل
أثبتت المملكة أنها دولة معطاءة وخيرة، لا تتردد في مساعدة الجميع إذا ما اقتضت الحاجة، ومنذ ظهور جائحة كورونا، ومس...
المؤتمرات الطبية الرياض
جريدة الرياض
Marketing Management:
Al-Yamamah Press Establishment is one of the leading media establishments in the Kingdom of Saudi Arabia. That is why it made sure that its Marketing management is of the highest standards in quality and professionalism in conducting the establishments marketing tasks. Through a number of its departments:
Commercial Advertising department:
This department contain a huge staff of marketing and advertising experts that conduct a number of tasks like customer service, organizing advertisement reservations, fixing publishing dates and organizing as well as publishing brochure advertisement. The technical department also contain professional elite designers, which present their expertise to all advertisers on a 16 hour period per day as suppliers of designing services, which help in implementing advertisements through specialized and professional services and include the most up to date technologies and techniques from computer devices, scanners, printing machines and digital cameras that the establishment provided in service of advertisers.
كلاركس الرياض
- جريدة
- جريدة بالانجليزية
- جريدة التايمز الامريكية
فولفو الرياض
الرئيسية
الأرشيف
رقم العدد: 18948
التاريخ: الأحد 17 رمضان 1441هـ - 10 مايو 2020م
عدد الصفحات: 20
رقم العدد: 18947
التاريخ: السبت 16 رمضان 1441هـ - 9 مايو 2020م
رقم العدد: 18946
التاريخ: الجمعة 15 رمضان 1441هـ - 8 مايو 2020م
رقم العدد: 18945
التاريخ: الخميس 14 رمضان 1441هـ - 7 مايو 2020م
رقم العدد: 18944
التاريخ: الأربعاء 13 رمضان 1441هـ - 6 مايو 2020م
رقم العدد: 18943
التاريخ: الثلاثاء 12 رمضان 1441هـ -5 مايو 2020م
رقم العدد: 18942
التاريخ: الاثنين 11 رمضان 1441هـ - 4 مايو 2020م
رقم العدد: 18941
التاريخ: الأحد 10 رمضان 1441هـ - 3 مايو 2020م
للمزيد من الاعداد الرجاء الاتصال مع مركز الرياض للمعلومات والدراسات الاستشاريه
تصفح النسخة الورقية
العطاء المتواصل
أثبتت المملكة أنها دولة معطاءة وخيرة، لا تتردد في مساعدة الجميع إذا ما اقتضت الحاجة، ومنذ ظهور جائحة كورونا، ومس...
التقارير الرسومية
الكاريكاتير
النشرة الإخبارية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا من أجل مواكبة التطورات.
جريدة نيويورك تايمز بالعربية
للعصافير فضاء
يتنبأ البعض أن تنتهي ظاهرة الصحف والكتب الورقية في المستقبل، وتختفي قارئ الصحيفة، والمتعلق بها والذي يصر على حملها معه إلى منزله، أو مكتبه، أو استقبالها عند التوزيع يومياً، ويزداد هذا التنبؤ نتيجة لاكتساح الانترنت لجميع مجالات المطبوعات. وتنامي مستخدميه في جميع أنحاء العالم من مختلف الأعمار، حيث يرون أنه يوفر لهم الكثير من الوقت، والجهد، والسياحة في جميع المواقع، وقراءة أي صحيفة في العالم، والدخول على موقع أي كاتب وهم في أماكنهم، والتخاطب من خلال الإيميل مع من يريدون، وطرح أفكارهم بحرية مطلقة. كل هذه الثورة والتي تتسارع خطاها ستقضي دون شك على هذا العالم الصحفي البطيء الحركة والمرتبط يومياً بعدة صفحات في جريدة، و مجلة أسبوعية يدفع ثمنها، وقد تتكدس لديك في المنزل لفترات طويلة، إن كنت مسافراً أو مشغولاً، ولا تتمكن من قراءاتها في نفس اليوم، وبالتالي تفقد الارتباط بما ينشر ومتعته اليومية، لتتحول بعدها إلى صحف بايتة، أو قديمة، أو غير قابلة للقراءة اليوم على الأقل لصدور طبعة اليوم. القراءة المتأخرة لصحيفة لم تصل، أو لم تتمكن من إيجادها، حل محلها قراءاتها في الانترنت وسهولة الحصول عليها، وأيضاً الاكتفاء بقراءة ما تريده فقط من المقالات، أو الصفحات التي اعتدت عليها، أو تصفح الجريدة كاملة دون الحاجة إلى حمل الصحيفة.
Supplement department:
Specialises in monitoring and coverage of events and issuing of specialised Newspaper Supplements throughout the year. We are also glad of checking our establishment's introduction booklet, through the following link:
للاستفسار و الحجز:
هاتف / 00966112996701 - 00966112996719
00966112996718 - 00966112996723 - 00966112996700
فاكس / 00966114871212 - 00966114871313
البريد الالكتروني- إدارة الإعلانات
البريد الالكتروني- القسم الفني
200. 000زائر يومي لنسختها الإلكترونية!!.. كل هذه الأمثلة تؤكد احتضار الصحف الورقية التقليدية ما لم تجد لنفسها هوية جديدة ومسارا مختلفا. ففي الماضي كانت تعتمد على احتكار الخبر وسرعة الوصول للقارئ؛ وفي حال أصرت هذه الأيام على لعب نفس الدور فستكون الجانب الخاسر أمام الفضائيات والمواقع الإلكترونية الحديثة.. أما في حال اتخذت لنفسها هوية جديدة ومساراً مختلفاً (يركز مثلاً على التحليل والرأى والمواهب الفردية والجوانب الإنسانية) قد تنجح في البقاء والاستمرار في خط مواز للصحافة الإلكترونية!!.. الشيء الواضح والمؤكد أنها لن تتربع مجددا على قمة الخبر (ما لم نعد بالطبع لأيام جدي وجدك)!.