عندما حوّلت رواية 'أوراق معبد الكتبا' المزق والشظايا والمعارف والوثائق والنقوش والسرود إلى بنية كلية متجانسة نابضة في رواية تُعيد بناء الماضي لتكشف معنى الواقع المعيش وغايته، صارت سردية موازية للتاريخ، ولو صنّفت أنها تاريخية. ويتابع "التاريخ مليء بالمغالطات، ويغصّ بالأخبار المتناقضة حول الواقعة الواحدة، أما الرواية فتميل إلى سلّ الخيوط الملوّنة والقوية من صفحات التاريخ لتنسج منها بساطا متماسكا وجميلا وجاذبا، وقادرا على جذب القارئ إلى معارف إنسانية جديدة". إتقان الصنعة
نتاج بحث ميداني ومعايشة عن قرب مع مخيّمات الغجر في الأردن
بالحديث عن أعماله الأولى، يقول غرايبة "أود لو أعيد صياغة كل ما كتبت سابقا. فقد صرتُ أكثر إتقانا لـ'الصنعة'، لكني ما زلت فخورا بمجموعتي القصصية الأولى 'هموم صغيرة'، وروايتي الأولى 'المقامة الرملية'. جدي ومعلّمان في مراحل التعليم المدرسي هم من وضعوا قلمي في خدمة الأدب؛ جدي كان قاصا ماهرا وكان الناس يحبّونه لأنه يروي لهم الحكايات في المساء، وبعد عناء يوم حصاد طويل، كان يجتمع عنده أهل القرية.. وكان أهل قريتنا يحبّونه لأنه يقُصّ عليهم الحكايات". في كتابه "المخفي أعظم" الحاوي لعدد من آرائه النقدية، وجّه غرايبة سؤالا "إلى أين يسير الأدب" واستعار إجابة رولان بارت "يسير نحو ذاته، ماهيته، نحو نهايته التي هي اختفاؤه".
مثليين تويتر
قال الدكتور عبد الهادي مصباح أستاذ المناعة، أن حالات الوفاة التي تحدث لمصابي فيروس الكورونا هي تحدث للكبار السن لأن الإنسان عندما يتقدم في السن فإن مناعته تقل، ولكن لا تحدث للشباب لأن مناعتهم تكون اعلى بشكل كبير فحالات الوفاة تكون لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. مشيرًا إلى أن الفيروس من الفيروسات سريعة الانتشار. وتابع مصباح خلال مداخلة هاتفية في برنامج من مصر المذاع على قناة cbc والذى يقدمه الإعلامى عمرو خليل والإعلامية ريهام إبراهيم، أنه لتجنب الإصابة بفيروس الكورونا يجب غسل اليدين بالماء والصابون بشكل دورى ولمدة 20 ثانية على الأقل. وواصل مصباح الكحول هو مطهر جيد للأسطح وللأدوات المنزلية بشكل خاص وإذا لم يتوفر الكحول فإن الغسيل بالمياه والصابون لابد أن يكون بشكل كبيرا مشيرا إلى أن الشيشة من أخطر الأشياء لنقل العدوى بفيروس كورونا. من جانب آخر و رغم القلق المتزايد بسبب انتشار فيروس كورونا، وحالة الذعر التي انتابت البعض بعد ارتفاع نسب الحالات الإيجابية الحاملة للفيروس، إلا أن المصريين أثبتوا أنهم يمتلكون وعى حقيقي، يستطيعون به أن يفرقوا بين الحقيقة والشائعات. وتابع أن الشائعات تجد بيئة خصبة لتنمو وتكثر في حالات القلق والرعب والذعر، حيث يصدق الكثيرون الشائعات التي تنتشر عن الفيروس والمرض، بينما يحاول البعض أن يلعب على وتر الثقة بين الحكومة والشعب.
أردوغان المسن كشف الكاتب بجريدة «سوزجو» التركية ماز أوزديل، أن قرار حظر التجوال الخاص بكبار السن في تركيا يشمل رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان وزعيم المعارضة كمال كتشدار أوغلو، ورئيس حزب الحركة القومية دولت بهتشلي. لكن الكاتب التركي سخر من هذا القانون حيث أكد أن هذا القانون يطبق على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي ولد عام 1954، معبرا « أنا متفائل للمرة الأولى من أجل تركيا مادام سيتم تقييد حركة أردوغان». زيادة عدد المصابين وكان وزير الصحة التركي فخر الدين كوجا، أعلن في وقت سابق ارتفاع عدد المصابين من الأتراك بفيروس كورونا «كوفيد 19»، إلى 670 حالة، مشيراً إلى أن الاختبارات التي أجريت على 3656 شخصاً للمشتبه في إصابتهم بالفيروس الجديد خلال الـ 24 ساعة الماضية، أكدت إيجابية 311 حالة.
عندها يذوب الجزء في الكل، يصبح تأويله خاضعا لمنطوق الجنس الأدبي بكليته". الكتابة والكاتب
عن أوجه الاختلاف بين حقليْ السيرة الذاتية والكتابة الروائية، يقول هاشم غرايبة "الاختلاف بين 'سيرة' وسرد روائي أو قصصي أو مسرحي يكمُن في 'القصدية'، قصدية اختيار الجنس الأدبي. عندما تكتب بضمير المتكلم فأنت تمتحن شجاعتك بتبني فضائحك وزلاتك واضطراب مشاعرك، ويكشف قدرتك على الارتفاع بالواقع المعيش إلى مقام الفن. الذاكرة تُبقي وتحذف على هواها، كثيرة هي الأحداث الصغيرة جعلتها كبيرة، والأحداث الكبيرة جعلتها صغيرة. فنكتشف أن استعادة المشهد أكثر متعة من معايشته. هكذا نظرت إلى الخلف بروية، واخترت 'سنة واحدة' لتمثّلني، فكتاب 'سنة واحدة تكفي' ثلاثة فصول، الفصل الأوسط منه كتبته بضمير الغائب لأتخفف من عبء 'الأنا'، ولأنبّه أن ما من كاتب يمكن أن يكتب سيرة مطابقة للواقع ولو كان القديس أوغسطين". الرواية تميل إلى سل الخيوط الملونة والقوية من صفحات التاريخ لتنسج منها بساطا متماسكا وجميلا وجاذبا
"ديوان الغجر: حكايات وأشعار عن مجتمع الغجر" هو عنوان الكتاب الجديد الذي ينتظر الكاتب صدوره، وعنه يقول الكاتب "حادثة عرضية قادتني إلى مضارب الغجر، وأغرتني بكتابة رواية 'حميد كيا والآنسة خواتم' التي ما زلت عاكفا على تعشيبها وتمشيطها وسقايتها.
ويوجد في المناطق الشمالية من لومباردي وفينيتو 1800 سرير فقط في المؤسسات الخاصة والعامة. وقال ستيفانو ماغنون، طبيب يعمل في مستشفى في لومباردي، لبي بي سي إنهم وصلوا إلى الحدود الاستيعابية القصوى. تسعى المستشفيات في شمالي إيطاليا إلى التغلب على أزمة عدم توافر أسرّة بإنشاء هياكل معدنية
وأضاف: "الوضع يزداد سوءا يوما بعد يوم، لأننا نصل إلى الحدود الاستيعابية القصوى من حيث توفير أسرّة للرعاية المركزة، وكذلك الأقسام العادية، لعلاج مرضى فيروس كورونا". وقال: "نفدت الموارد تماما في مقاطعتنا، سواء البشرية أو التكنولوجية، لذلك نحن في انتظار أجهزة تنفس جديدة، وأجهزة التنفس الصناعي غير الغازية". وكان دانييل ماكيني، طبيب متخصص في الرعاية المركزة في بيرغامو، قد نشر شهادته في وقت سابق هذا الأسبوع على تويتر، يصف كيف أن فريقه "يواجه تسونامي" من المرضى، بعد أن أصبحت الأجهزة الطبية التي تعالج مشاكل التنفس ذات قيمة كبيرة، ووصفها بأنها "مثل الذهب". وقال: "تتضاعف الحالات، (لدينا)15-20 حالة دخول للمستشفى في اليوم، جميعها تشكو من نفس السبب. نتائج عينات المسح الطبية تشير واحدة تلو الأخرى: إيجابية، إيجابية، إيجابية.
تويتر xxl
مصدر الصورة
Getty Images
Image caption
تعد المنطقة الشمالية في إيطاليا أكثر المناطق المتضررة من تفشي فيروس كورونا
يقول أطباء إيطاليون يخوضون معركة التصدي لتفشي فيروس كورونا في البلاد، إنهم يضطرون إلى الاختيار بين من يتلقى العلاج أولا لإنقاذ حياته ومن يُحرم من ذلك بسبب ارتفاع عدد المصابين. ومع استمرار ارتفاع أعداد الإصابات الجديدة بالفيروس يوميا، تبذل إيطاليا قصارى جهودها للتعامل مع ما يكفي من أسرّة داخل المستشفيات لعلاج المرضى، وهي خطوة غير مسبوقة في وقت السلم. وتقول كريستيان سالارولي، رئيس وحدة الرعاية المركزة في مستشفى في بيرغامو، الواقعة في المنطقة الشمالية من مدينة لومباردي، لصحيفة "كورييري ديلا سيرا": "إذا كان عمر الشخص بين 80 و 95 عاما ويعاني من ضيق تنفسي شديد، فمن غير المحتمل أن يحصل على العلاج، إنها كلمات بالغة الصعوبة، لكنها للأسف حقيقة. لسنا في وضع يسمح لنا بتجربة ما يسمى معجزات". ولكن ما الذي جعل تفشي المرض في إيطاليا يحدد اتخاذ قرارات ضرورية تتعلق بالحياة أو الموت؟ "خيارات صعبة" أثبت فيروس كورونا أنه مرض فتاك في إيطاليا على وجه الخصوص، بعد أن تسبب في نحو 1809 حالة وفاة من أصل 24747 حالة إصابة حتى اليوم الاثنين، ما يعادل نحو ثُلث حالات الوفاة المسجلة في الصين من جراء الإصابة بالفيروس.
بالتزامن مع إعلان وزارة الداخلية التركية في قرارها الصادر للتخفيف من أثار تفشي فيروس كورونا الجديد في تركيا، لجأت السلطات إلى فرض قيود على حركة المواطنين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا بسبب تفشي فيروس كورونا (Covid-19)، وعدم الخروج من بيوتهم أو السير في أماكن مفتوحة مثل الحدائق. يأتي ذلك بعد أن أكدت كافة الدراسات العلمية التي أجريت حول الوفيات بسبب فيروس كورونا، أن الفيروس يصيب كبار السن ويفتح بهم، نظرا لضعف مناعتهم، ما جعل أردوغان يوعز إلى سلطاته بمنع المسنين من التحرك في الدولة. اقرأ أيضاً: كيف ارتفعت نسبة البطالة في تركيا بسبب سياسات أردوغان؟ منع المسنين من الخروج وجاء في بيان له لوزارة الداخلية، أنه «اعتبارًا من منتصف الليل الساعة 24:00، على المواطنين البالغين من العمر 65 عامًا أو أكثر الذين يعانون من أمراض مزمنة، عدم الخروج من المنزل والسير في أماكن مفتوحة مثل الحدائق، وذلك في نطاق المادة 11 من قانون إدارة المقاطعة و 27 من قانون الصحة العامة». اقرأ أيضاً: للتغطية على انتكاسة كورونا.. أردوغان يلاحق مدوني شبكات التواصل وعقب هذا البيان نشر محافظ أريزنجان، علي أرسلانتاش، على حسابه الخاص على تويتر تصريحًا قال فيه إنه في حال انتهاك هذا القانون سيفرض على هؤلاء المسنين غرامة 3150 ليرة وسيتم تقديم لائحة اتهام بشأنهم وذلك بموجب المادة 159 من القانون التركي.
وتقول منظمة الأمم المتحدة، إن البلاد تحتل المرتبة الثانية على مستوى العالم بعد اليابان من حيث عدد كبار السن، مما يعني أنهم معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة بأعراض بالفيروس الحادة. تجاوزت حصيلة الوفيات في إيطاليا 1800 حالة وفاة
وكانت الكلية الإيطالية للتخدير والتسكين والإنعاش والرعاية المركزة قد أصدرت توصيات أخلاقية، في وقت سابق من هذا الشهر، للأطباء الذين يتعين عليهم تقديم خدمة علاجية لمريض في سرير بقسم الرعاية المركزة "في ظروف استثنائية"، الأمر الذي يعني عدم توافر الإمكانية أمام الجميع. وبدلا من قبول المرضى على أساس أسبقية الحضور، نصحت الكلية الأطباء وفرق التمريض، الذين يواجهون اتخاذ "خيارات صعبة"، بالتركيز على المرضى الذين لديهم فرصة أكبر للتعافي بعد توفير العلاج المكثف. وقالت التوصيات: "ليست الكلية هي التي تحدد علاج بعض المرضى دون آخرين. بل على العكس، الأحداث الطارئة هي التي تفرض على الأطباء تركيزهم على مدى ملاءمة العلاج لأولئك الذين يمكنهم الاستفادة منه بشكل أكبر". "تسونامي" كورونا في إيطاليا وتمتلك إيطاليا نحو 5200 سرير للرعاية المركزة، بيد أنه في أشهر الشتاء، تُستخدم العديد من هذه الأسرّة بالفعل من قبل مرضى يعانون من مشاكل في الجهاز التنفسي.
افلام تويتر
- انشاء موقع خاص بي
- وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا مكتوبة
- رقص خاص بغرف النوم
- تصميم غلاف تويتر
- مدرس خاص
- خاص
- رقص بلدى خاص
- البقيع من الداخل
- فيس تايم: ما هو؟ كيف يعمل وكيف تستخدمه لإجراء مكالمات صوت وفيديو مجانية مع الآخرين؟
- خروج نهائي ولم يسافر
وناشد العلماء مشاركة رؤيتهم العلمية، ودعا إلى توفير إجابات للكثير من الجوانب المجهولة فيما يتعلق بالوباء. وأضاف:
"لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه... نحتاج إلى معرفتكم الجماعية ورؤيتكم وخبراتكم للإجابة على الأسئلة التي لا نملك إجابات عليها، ولتحديد الأسئلة التي قد لا ندرك أننا بحاجة إلى طرحها. " وقالت منظمة الصحة العالمية إن إحدى النتائج المأمولة من الاجتماع هي خارطة طريق للبحث متفق عليها، يمكن للباحثين والمانحين التوافق حولها. إمكانية توفر اللقاح خلال 18 شهرا
وقال الدكتور تيدروس إن من الضروريات الأساسية تقاسم عينات وتسلسل الفيروس التاجي، مشددا على أنه "من أجل إلحاق الهزيمة بهذا الفاشية، نحتاج إلى مشاركة منفتحة وعادلة، وفقا لمبادئ العدالة والإنصاف. " وفي حديثه للصحفيين، قال الدكتور تيدروس إنه قد يمر 18 شهرا قبل توفر اللقاح الأول، "لذلك يتعين علينا أن نفعل كل شيء اليوم، باستخدام الأسلحة المتاحة. " ودعا الدول الأعضاء إلى أن تكون "شرسة" في محاربة الوباء قدر الإمكان وأن ينظر إلى الفيروس على أنه "العدو رقم واحد،" للصحة العامة. في أعقاب تفشي فيروس إيبولا في غرب أفريقيا، وضعت وكالة الصحة الأممية استراتيجية لتطوير العقاقير واللقاحات لمجابهة الأوبئة في المستقبل، ولتسريع أنشطة البحث والتطوير أثناء تفشي المرض.